نجمة في الصعيد الفصل الحادي عشر 11 بقلم ملك

رواية نجمة في الصعيد الفصل الثاني والثلاثون 32 بقلم ملك نصرالله – تداول منصتي-تداول منصتي


رواية نجم في صعيد مصر ، الفصل الثاني والثلاثون ، 32 ، بقلم ملك نصرالله

رواية نجمة على مستوى شريط الثلاثين ثانية

رواية نجمة في صعيد مصر الجزء الثاني والثلاثون

رواية نجمة في صعيد مصر
رواية نجمة في صعيد مصر

رواية نجم صعيد مصر الحلقة الثانية والثلاثون

في الشركة
حمزة بهدوء: سألتني
رضوان: شحنة ماجد زعفان قادمة اليوم صح؟
حمزة: أه ستمرون بالجمارك قرابة الساعة السابعة وتصلون هنا الساعة ١٢
رضوان بهزير: سنسلمه الأمر ولا تتحدث معه كثيرا يا حمزة
حمزة غاضب: لا أتحدث معه من الطريق
رضوان كمال: قلت ما عندي
حمزة: نعم
في قسم
زين بصوت عال: يا جندي
العسكري: أوامرك زين باشا
زين بهدوء: رأيت ما فعلته النساء بالمنزل الذي كان لدينا منذ فترة
الجندي متوتر: يا باشا ، لا تفعل شيئًا
يتساءل زين: لماذا لم يفعلها؟

العسكري كمال: لا أعرف
زين بصلة بحدة ، وذهب إلى الزنزانة ، ودخل ، ووجدها جالسة ، وكانت النساء جالسات حولها ، وكانت إحداهن تحضر لها الشاي أثناء حديثها إليهن. وقفت النساء وغادرت هي أيضًا.
زين حده: لماذا لم تري عملك معها؟
خافت إحداهن: ياباشا مع بطانيتها وسعاد العارية
نظر زين إلى زينة بحدة وقال: تعال ورائي
ذهبت زينة وراءه ببرود
في مكتب زين
زين بحدة: أخرج الطية التي لديك
وقفت زينة لبضع ثوان ، ثم أخرجتها من مدربها واقترحتها على المكتب أمامه
بحدة زين: لماذا رأيت عريها؟

زينة ضيق: لولا عريها لكانت فضحتني ، وظلوا يضربونني
زين كمال: لماذا تمشي ببطانية؟ لا يكفي أن أجد شبكة مخدرات
زينة بارود: لا شباك وبطانيات لأنني فتاة وفي كثير من الأطفال
زين بحدة: قل لي من المتواجد على الشبكة معك وسنقوم بتخفيف العقوبة عليك
زينة بارد: لا تغضب من نفسك يا باشا. لا توجد شبكات في المقام الأول
علقت زين وجهها على الحائط وقالت بصوت خافت: أين شبكة المخدرات ، آخر مرة سأقول؟
زينة بحدة: ابتعد عني كيف تقترب جدا؟
زين بارود: ليس عليك أن تكون صادقًا مثل الناس. أنت من تبيع المخدرات ، ولديك أيضًا سكين جيب. ربما أنت مسجل بشكل خطير.
توترت زينة بسبب كلماتها. مدت يدها بشكل مريح وأخذت السكين من المكتب وضربته في يدها التي كانت تمسك وجهها.
زين يتألم: يا فتاة
وتابعت زينة بزعيق: لا تشم ولا تقترب وإلا حفظك الله ولا يهمني.
زينها بقليل من البصل ، وابتسم بخبث ، وقال: “حسنًا ، أيها الجندي ، أين الزنزانة الوحيدة؟”
أخذها الجندي وأخذها إلى مكان قال زين ، ونظر زين إلى يده التي كانت مصابة بكدمات ، ليست جرحًا كبيرًا ، لكنها عميقة في راحة يده.
في الشركة عند مراد
مراد باديق: ما الذي جاء بك؟
عز كشر: هذه مقابلة لمقابلة أخيك
مراد أنغيد: ماذا تريد يا عز؟

نام عز على الأريكة الصغيرة في المكتب ، قائلاً: “أريد أن آخذ قيلولة”.
مراد بديقة: روح البيت
عز بازاق: لن أنام هنا لأحضر معك تسليم الأمر لماجد زعلان
مراد البصل يغضب ويصمت
في المنزل ، في غرفة ميرنا ، التي كانت تتحدث عبر الهاتف
ميرنا: بابا لن يوافق
محبوبه حزين: حسنًا ، حاول أن تخبره ، يا دانتي ، الفقر ، والله
ميرنا بزحاق: آه ، هو والدي وأنا أعلم ما سيقول
حبيبة: حسنًا ، من أجلك قل له هذه رحلة عادية ، المدرسة قامت بها ، والله موافق.
ميرنا: نعم ، سأقولها اليوم
حبيبة بشياح: أخيرًا ، أتيت نيلا إليك وجعلتني أشعر بالتعب
ضحكت ميرنا قائلة: ابنتي عبدة ، ولا يسمح للفتيات بمغادرة بيوتهن
حبيبة بديقة: كنت تعيشين في أمريكا
ميرنا كمالت: نعم ، لكننا جئنا إلى صعيد مصر ، لذا سنتعامل معهم
حبيبة: طيب اختي

في قسم
كان زين جالسًا في غرفة المراقبة وأمامه شاشة للزنزانة التي كانت زينة تجلس فيها لفترة.
زينها بهدوء: مرحبًا يا معلم
حسين: مرحبا ابنتي *** كيف توقفت؟
زينة متوترة: تم توقيفي في المواصلات وكاد أحدهم يبلغنا
حسين حده: إذا أحضرت سيرتي الذاتية لأخيك فلن تراه مرة أخرى
زينة بحدة: لا تأتي بجانب ياسين ولن أقول شيئاً
حسين: ما دمت لا تقل اسمي أمام الضابط الذي يحتجزك ، أخوك في أمان ، وهذا الضابط لا يزال جديدًا وقد جاء من الخارج. لن يعرف كيف يتعامل معك. لقد نشأت في الشارع.
زينة بديقة: هذا كل شيء يا معلمة اسمك لن يأتي وسأزول الليلة.
حسين: ماذا تفعل يا عزيزي؟ أنت أخي بين يدي
زينة بارود: سأخرج من هنا بطريقتي إذا لامس شعرة من أخي. والله سأبلغكم جميعاً ولن أخاف.
فكر حسين في نفسه ، كان يعلم أنها لن تبقى على أي شيء في العالم إلا شقيقها ، حقًا ، فقال إنه سيسيسها
حسين بيماصيصه: أخوك في الحفظ والحفظ ، ما دمت لا تقول اسمي ، لا تنس الخبز والملح الذي كان عندنا ، وخونني يا دانتي ، عزيزي.

زينة غدا: انت عزيزتي استاذ. دعونا لا نتجول ونبحث عن بعضنا البعض
حسين كمال: حسنا اتفقنا انا اسمي مجيش اخوكم في الحفظ والحفظ لا بأس
زينة بديقة: حسنًا
كل الحوار ، دا زين ، تبعته الكاميرا ، ابتسم بشكل خبيث وغادر
زين بارود: قل لي أين يقع هذا الحسين وأنا سأحميك منه
زينة بطوطار: حسين من
زين بحدة: لماذا تكذب ، هل تعتقد أنه سيصدق كلماته ويلومك على أخيك؟
زينة بطوطار: اتفقنا على أن يحميه فيحميه
زين بهدوء: لن يحميه ، لقد انقلبوا عليك وما زالوا يريدون قتلك
زينة ضيق: الفاكس كل هذا لتخبرك أين هم
زين بارود: حسنًا ، اخرجي
زينة متوترة: في الخارج أين الخارج أصلا؟
هز زين رأسه وابتسم بغباء: يا أومال ، لماذا جعلتني متعبًا ووضعتني في هذا الاضطراب؟
زين بالاشمئزاز: سارانا !!
زينة بخفوت: أحسنها مع ابن الناس .. واصلت بصوت طبيعي .. أحب السكين الخاص بي
فكر زين في نفسه ، هو متأكد من أنها ستخرج من هنا ، وسيطاردونها ، وقد تحتاجها.
قام زين بأداء السكين وهي تبتعد ، وأخذ مسدسه ومشى خلفها

كانت زينة تمشي ، وسمعت صوتًا عربيًا من خلفها ، وبحثت عن اثنين من رجال حسين
زينة متوترة: المعلم أرسلك لتطمئن علي وتأخذني ، ليس هكذا
واحد منهم: لا حتى نتخلص منك
نظرت زينة حولها بعصبية ، فربما ينقذها أحد ، لكنها لم تجد أحدًا. اختارت هذا الشارع لأنه لا يوجد أشخاص هناك ، وستعرف كيف تصادر المخدرات التي بحوزتها.
كان أحد الرجال يقترب منها بمسدس
أخرجت زينة بطانيتها وقالت: “ابتعد يا باشا ، ليس لديك مشكلة”.
ابتسم الرجل بمكر: نحن اثنان وأنت واحد
اقترب منها الرجل غافلًا ، وأمسك بذراعها ، ووضعها خلف ظهرها ، والآخر اقترب بالسكين. جاء زين وضربهم وأخرج بندقيته وأصاب أحدهم بعيار ناري في ساقه. أخذوا بعضهم البعض وركضوا نحو السيارة ومشوا.
انفصلت زينة بصمت. غادر زين وقال ببرود: ادخل
زينة غاضبة: أين أذهب لرؤية أخي؟
زين بحدة: لم أخبرك منذ البداية

زينة بحدة: أعرف من أين يخونني
زين بديقة: اعترفي أين الشبكة وأين هذا الحسين وإنقاذ أخيك علينا
زينة بطوطار: ستعيدها سليمة
هدوء زين: ان شاء الله اركب
زينة: علي فن
زين ببرود: لازم أقسم ثم أذهب إلى شقتي
زينة بحدة: نعم أنايا من شقتك يا باشا؟
زين حده: لا تحترم نفسك ، عائلتي في صعيد مصر ، لن أعرف كيف آخذك إلى هناك لأني أريد أن أنقذ أخيك. ستبقى في الشقة حتى تعود.
زينة متوترة: طيب لماذا انت متوترة ابقي هادئة؟
لم يستجب زين لها وركبت سيارته ، وركبت ، وغادروا المحطة
زين بهدوء: اعترف بكل شيء ، من أنت ، أين عائلتك ، كيف وصلت إلى حسين ، ولماذا قمت ببيع المخدرات؟
زينة بوطار: هل ترجع لي يا أخي سليم؟
كانت زين تتكلم بدافع الملل ، لكنه قال إن دماغها جاف
زين بهدوء: نعم سأعيده سليما
زينة متوترة: أنا زينة ما عندي والد زوجي خرجت من ملجأ يعني

هو يتابع….

لقراءة الفصل التالي: اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على: (رواية النجمة فى صعيد مصر).